مفاعلنا النووي في أمان.. "ميناء الإسكندرية" هتدور وتشغل رصيف الضبعة البحري

دايما الأماكن الحساسة ليها ناسها، وخاصة لما تكون محطة الضبعة النووية، وعشان تتحمل المسؤولية، لازم تكون صاحب كفاءة وخبرة ووطنية، وده اللي عملته هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، بعد الاتفاق مع هيئة ميناء الإسكندرية، لإدارة وتشغيل رصيف الضبعة البحري.

هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، برئاسة الدكتور أمجد الوكيل، وقعت عقد إدارة وتشغيل رصيف الضبعة البحري، مع اللواء بحري نهاد شاهين، رئيس هيئة ميناء الإسكندرية، وفي حضور اللواء رضا إسماعيل، رئيس قطاع النقل البحري بمقر قطاع النقل البحري بالإسكندرية.

حسب العقد اللي تم توقيعه مع هيئة ميناء الإسكندرية، والمعروفة بخبرتها الطويلة في إدارة الموانئ البحرية، دورها هيكون إدارة وتشغيل الرصيف البحري لمحطة الضبعة النووية، واللي هيستقبل بعد كام يوم، معدات المحطة النووية.

الدكتور أمجد الوكيل، بيقول إن توقيع العقد، كان بسبب الاستعداد هيئة المحطات النووية لاستقبال أول معدة نووية طويلة الأجل اللي هي (مصيدة قلب المفاعل للوحدة النووية الأولى).

كمان عشان دايما تكون الهيئة جاهزة ومستعدة التنفيذ مهامها، بعد ما خلصت كل المطلوب لتشغيل الرصيف البحري، وحصلت على الموافقات والتراخيص لبدء تشغيل الرصيف